تحت عنوان "السلام والإستقرار، عوامل للإستقرار" نشرت وكالة أنباء JAHON، يوم 19/10/2010 نقلاً عن صحيفة نارودنويه صلوفا خبراً كتبته مراسلة وكلة أنباء UZA، ن. عثمانوفا جاء فيه: في أوزبكستان وفي المجتمع الدولي بإهتمام كبير استقبل خطاب الرئيس إسلام كريموف خلال الجلسة التي عقدتها الهيئة العامة لمنظمة الأمم المتحدة يوم 20/9/2010 من أجل أهداف تطور الألفية الحالية. وأن المهام الهامة التي أشير إليها في كلمة قائد الدولة جرى تقبلها وبحثت خلال الندوة العلمية والتطبيقية "أوزبكستان متعددة القوميات: السلام، والإستقرار، والتقدم" التي جرت في طشقند.
وفي الندوة التي نظمها المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية، والمركز الثقافي الأممي بجمهورية أوزبكستان، والمركز القومي لحقوق الإنسان بجمهورية أوزبكستان، ومعهد طشقند الحكومي للدراسات الشرقية، والرابطة الإبداعية "تصويري أوينا"، شارك مندوبين عن الوزرارت، والإدارات، والمنظمات الإجتماعية، وأساتذة ومدرسي مؤسسات التعليم العالي، ومندوبين عن المراكز الثقافية القومية، والسلك الدبلوماسي المعتمد لدى أوزبكستان، والمنظمات الدولية.
وأشار رئيس المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية سيد أحرار غلاموف، ومدير المركز الثقافي الأممي بجمهورية أوزبكستان نصرت محمدييف، ومفوضة حقوق الإنسان بجمهورية أوزبكستان "أمبودسمان" سيارة رشيدوفا، ومدير المركز القومي لحقوق الإنسان بجمهورية أوزبكستان أكمال سعيدوف، وغيرهم من المتحدثين إلى أنه بقيادة الرئيس إسلام كريموف تتطور دائماً جميع المجالات، وتزداد رفاهية الشعب، ويتم توفير السلام، والهدوء والإستقرار، وتحترم مبادئ التوافق بين القوميات والأديان، والصداقة والتسامح.
ويعار اهتمام كبير في نجاح الإصلاحات الجارية في المجالات الإجتماعية، والإقتصادية، والسياسية، والثقافية، والتربوية، لتوفير حقوق ومصالح المواطنين، بغض النظر عن الإنتماء القومي، أو الإعتقاد الديني، أو الوضع الإجتماعي، ويتم توفير حماية واسعة للناس.
ويجري تعزيز إستقلال البلاد من خلال الحفاظ على الحياة السلمية والهادئة، والتقييم الواقعي لكل ظروف حماية حقوق ومصالح الإنسان، ومستقبل تعزيز أجواء التوافق، والطيبة، وسعة الصدر في الآراء الإجتماعية والمسؤولية الكبيرة الملقاة على المنظمات الإجتماعية والمراكز الثقافية القومية.
واشار المشاركون في المؤتمر إلى أن خطاب رئيس أوزبكستان على مثال الشعب الأفغانستاني الذي عانى الكثير أوضح أن النضال في العالم يجب أن يكون ضد الفقر، والعوز، والجوع، وزيادة وفيات الأمهات والأطفال، والكوارث المتمثلة باستمرار الحروب والصراعات، والصراعات المستمرة بين الدول، والأعراق، والأديان، وأن الخطاب تضمن مقترحات عملية من قبل القائد الأوزبكستاني لحل هذه المشاكل.
واستمع وناقش المشاركون في الندوة مواضيع: "أهداف التنمية للألفية منظمة الأمم المتحدة"، و"التوافق القومي عامل هام للسلام والإستقرار"، و"الحاجز الأخضر لبحر الأورال الآخذ بالجفاف"، و"التفاعلات التاريخية والثقافية المشتركة في المنطقة".
وفي الندوة التي نظمها المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية، والمركز الثقافي الأممي بجمهورية أوزبكستان، والمركز القومي لحقوق الإنسان بجمهورية أوزبكستان، ومعهد طشقند الحكومي للدراسات الشرقية، والرابطة الإبداعية "تصويري أوينا"، شارك مندوبين عن الوزرارت، والإدارات، والمنظمات الإجتماعية، وأساتذة ومدرسي مؤسسات التعليم العالي، ومندوبين عن المراكز الثقافية القومية، والسلك الدبلوماسي المعتمد لدى أوزبكستان، والمنظمات الدولية.
وأشار رئيس المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية سيد أحرار غلاموف، ومدير المركز الثقافي الأممي بجمهورية أوزبكستان نصرت محمدييف، ومفوضة حقوق الإنسان بجمهورية أوزبكستان "أمبودسمان" سيارة رشيدوفا، ومدير المركز القومي لحقوق الإنسان بجمهورية أوزبكستان أكمال سعيدوف، وغيرهم من المتحدثين إلى أنه بقيادة الرئيس إسلام كريموف تتطور دائماً جميع المجالات، وتزداد رفاهية الشعب، ويتم توفير السلام، والهدوء والإستقرار، وتحترم مبادئ التوافق بين القوميات والأديان، والصداقة والتسامح.
ويعار اهتمام كبير في نجاح الإصلاحات الجارية في المجالات الإجتماعية، والإقتصادية، والسياسية، والثقافية، والتربوية، لتوفير حقوق ومصالح المواطنين، بغض النظر عن الإنتماء القومي، أو الإعتقاد الديني، أو الوضع الإجتماعي، ويتم توفير حماية واسعة للناس.
ويجري تعزيز إستقلال البلاد من خلال الحفاظ على الحياة السلمية والهادئة، والتقييم الواقعي لكل ظروف حماية حقوق ومصالح الإنسان، ومستقبل تعزيز أجواء التوافق، والطيبة، وسعة الصدر في الآراء الإجتماعية والمسؤولية الكبيرة الملقاة على المنظمات الإجتماعية والمراكز الثقافية القومية.
واشار المشاركون في المؤتمر إلى أن خطاب رئيس أوزبكستان على مثال الشعب الأفغانستاني الذي عانى الكثير أوضح أن النضال في العالم يجب أن يكون ضد الفقر، والعوز، والجوع، وزيادة وفيات الأمهات والأطفال، والكوارث المتمثلة باستمرار الحروب والصراعات، والصراعات المستمرة بين الدول، والأعراق، والأديان، وأن الخطاب تضمن مقترحات عملية من قبل القائد الأوزبكستاني لحل هذه المشاكل.
واستمع وناقش المشاركون في الندوة مواضيع: "أهداف التنمية للألفية منظمة الأمم المتحدة"، و"التوافق القومي عامل هام للسلام والإستقرار"، و"الحاجز الأخضر لبحر الأورال الآخذ بالجفاف"، و"التفاعلات التاريخية والثقافية المشتركة في المنطقة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق