نشرت وكالة أنباء UzA يوم 4/5/2015 نص تقرير وزارة
الإقتصاد، ولجنة الإحصاء المركزية بجمهورية أوزبكستان عن نتائج التطور الإجتماعي
والاقتصادي الذي حققته جمهورية أوزبكستان خلال الربع الأول من عام 2015، وجاء فيه:
زاد حجم الناتج
الداخلي الإجمالي مقارنة بالربع الأول من عام 2014 بنسبة 7,5%؛
- والمنتجات الصناعية
بنسبة 7,9%؛
- والمنتجات الزراعية
بنسبة 6,3%؛
- والخدمات بنسبة
13,1%؛
- وبلغ فائض الموازنة
الحكومية نسبة 0,1% مقارنة بالناتج الداخلي الإجمالي؛
- وحققت التجارة
الخارجية نتائج إيجابي؛
- وجرى تخفيض الضرائب
من 20,1% إلى 19%.
- وزاد دخل السكان
بنسبة 17,4%؛
- وزادت تجارة المفرق
بنسبة 15,2%؛
- والخدمات المأجورة
بنسبة 10,1%.
وعرض أيضاً المؤشرات
الأساسية للتطور الإجتماعي والاقتصادي بجمهورية أوزبكستان خلال الربع الأول من عام
2015. (بالنسبة المؤية مقارنة بنفس الفترة من عام 2014)
المؤشر حركة
النمو
الناتج الداخلي
الإجمالي 107,5
المنتجات الصناعية 107,9
السلع الإستهلاكية 111,2
المنتجات الزراعية 106,3
حجم الإستثمارات
الأساسية 108,7
أعمال البناء 118,9
تجارة المفرق 115,2
الخدمات المأجورة 110,1
الخدمات بالكامل 113,1
وكان أكثر من 660
مليون دولار أمريكي أو 24,3% من الحجم الكامل للإستثمارات الموظفة فعلاً إستثمارات
أجنبية وقروض بزيادة بلغت 12,1%، ومن ضمنها 580 مليون دولار إستثمارات أجنبية
مباشرة (بنمو بلغ 10%).
وزاد حجم موارد صندوق
البناء والتنمية الموظفة لتنفيذ المشاريع الإستثمارية الضخمة في القطاعات الاقتصادية
الاستراتيجية بنسبة 5,6% وبلغت 81,1 مليون دولار.
ومنذ بداية العام
الحالي في إطار البرامج الإستثمارية لعام 2015 بدأ بالكامل تنفيذ 53 مشروعاً
استثمارياً بقيمة إجمالية بلغت أكثر من 4,8 مليار دولار، وأدخل حيز الإستثمار 434
موقعاً إنتاجياً جديداً في إطار تنفيذ البرامج الإجتماعية والاقتصادية في المناطق، منها:
- 179 مشروعاً لصناعة
مواد البناء؛
- و141 مشروعاً
لصناعة المواد الغذائية؛
- و99 مشروعاً لصناعة
النسيج والخياطة؛
- و56 مشروعاً لصناعة
الموبيليا والورق؛
- و37 مشروعاً في
قطاع الكيمياء والكيماويات النفطية، وغيرها.
وأعتقد أنه من الواجب
التأكيد هنا أن هذه النجاحات ماهي إلا من ثمار الإستقرار السياسي والإجتماعي الذي
تعيشه أوزبكستان في ظل الإدارة الحكيمة للرئيس إسلام كريموف المخلص لوطنه
وشعبه.
آ.د. محمد البخاري، طشقند
7/5/2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق