جمعيات الصداقة تحتفل بمناسبة مرور 18 عاماً على استقلال أوزبكستان، و2200 عاماً على إنشاء مدينة طشقند
طشقند 20/8/2009 من أ.د. محمد البخاري: بمناسبة مرور 18 عاماً على استقلال جمهورية أوزبكستان، و2200 عاماً على إنشاء مدينة طشقند، أقام المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية ندوة علمية بعنوان "دور طشقند في تعزيز العلاقات الدولية وتطوير العلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية" في قاعة الاحتفالات بالمجلس حضره المسؤولين والنشطاء في المجلس، وشخصيات سياسية وعلمية واجتماعية ومندوبين عن السلك الدبلوماسي الأجنبي المعتمد لدى أوزبكستان.
أدار الندوة رئيس المجلس نائب رئيس أكاديمية العلوم بجمهورية أوزبكستان سيد أحرار سيد أحميدوفيتش غلاموف، وتحدث خلالها وزير التعليم الوطني بجمهورية أوزبكستان غ. شاه أوماروف عن التعليم قبل الجامعي بجمهورية أوزبكستان على مثال طشقند؛ وعضو أكاديمية العلوم بجمهورية أوزبكستان ر.بورياكوف عن دور طشقند في تاريخ طريق الحرير العظيمة؛ ومفوضة المجلس الأعلى (البرلمان) لحقوق الإنسان س. رشيدوفا عن طشقند كمركز للسلام والتعاون بين الدول؛ والسفير المفوض فوق العادة لجمهورية تركمانستان لدى أوزبكستان عميد السلك الدبلوماسي الأجنبي المعتمد لدى جمهورية أوزبكستان س. بيرمحميدوف عن أهمية العلاقات الثقافية والتربوية في العلاقات القائمة بين أوزبكستان وتركمانستان؛ وس. منصوروف كوفريغينكو أحد نشطاء المركز الثقافي القومي الأوكراني عن طشقند مدينة الخبز؛ ومدير المركز الأممي للمراكز الثقافية القومية بجمهورية أوزبكستان نصرت محمدييف عن الظروف المتاحة لأبناء أكثر من 120 قومية للعيش بروح من الوئام والاتفاق المساواة بين كل المواطنين في طشقند؛ ومندوب عن المركز الثقافي القومي الليتواني في أوزبكستان ي. أبوكينس؛ ومندوب عن رابطة المراكز الثقافية القومية الكورية في أوزبكستان ف. شين؛ ومدير جمعية الصداقة الأوزبكستانية الألمانية غ. أستاشوفا؛ ورئيس المركز الثقافي القومي اليهودي في أوزبكستان ف, ميخائيلوف؛ عن نفس الموضوع.
وفي ختام الندوة قدمت فرق الفنون الشعبية: الروسية، والتركمانية، والأذربيجانية، والكورية، والليتوانية، التابعة للمركز الأممي للمراكز الثقافية القومية بجمهورية أوزبكستان عروضاً موسيقية وغنائية وفلكلورية راقصة.
وعلى هامش الندوة نظم في صالة المجلس للمعارض معرض يحمل عنوان "طشقند جوهرة الشرق" للوحات تشكيلة قدمها 11 فنان تشكيلي بمواضيع تصور جمال مدينة طشقند.
وتعتبر الندوة من النشاطات الدائمة التي يقيمها المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية الذي أسس بتاريخ 20/5/1997 لتطوير العلاقات الثقافية والتربوية الأوزبكستانية مع الدول الأجنبية وتعريف الأوساط الاجتماعية الأجنبية بالغنى التاريخي والفني والثقافي للشعب الأوزبكي واستخدام الإمكانيات الكبيرة للدبلوماسية الشعبية بفاعلية أكثر.
ويحرص المجلس على إقامة علاقات وثيقة مع نحو 6 ملايين نسمة من أصل أوزبكي يعيشون في 30 دولة من دول العالم ويقدم المجلس لهم كل المساعدة للحفاظ على ذكرى وطن الآباء والأجداد، واللغة القومية، والثقافة، والتاريخ، وإغناء وتطوير التصورات عن أوزبكستان من خلال الجاليات من أصل أوزبكي في الدول التي يعيشون فيها.
وللمجلس علاقات شراكة متينة تتطور عاماً بعد عام، وقام منذ تأسيسه بالتوقيع على اتفاقيات تعاون مع عدد من المنظمات غير الحكومية في الدول الأجنبية من بينها: روسزابيجتسنتر (روسيا)؛ ورابطة فوكوسيما أوزبكستان، وروابط "أوزبكستان – اليابان" و"اليابان – ودول أوروآسيا" و"ناقوس العالم" (اليابان)؛ وجمعية "تركستان - أمريكا"؛ وجمعية بون (ألمانيا)؛ وفيدرالية الصداقة البلغارية مع الفيدرالية الروسية ودول رابطة الدول المستقلة؛ وجمعية الصداقة مع الدول الأجنبية في الصين؛ و"كونغرس يهود بخارى في أمريكا وكندا"؛ تشتمل على تبادل الوفود وتنظيم اللقاءات والمسابقات والمعارض والندوات.
ونتيجة لنشاطات المجلس، جرى تأسيس 36 جمعية صداقة بين جمهورية أوزبكستان: وأذربيجان، والأردن، وإسرائيل، وألمانيا، وإندونيسيا، وأوكرانيا، وإيران، وإيطاليا، وباكستان، وبلجيكا، وبريطانيا، وبلغاريا، وبولونيا، وتايلاند، وتركيا، وتركمانستان، وجورجيا، وجنوب إفريقيا، وروسيا، وسلوفاكيا، وسويسرا، والصين، وفرنسا، وفيتنام، وقرغيزستان، وقازاقستان، وكوريا الجنوبية، ولاتفيا، وليتفا، وماليزيا، ومصر، وملدوفا، والهند، والولايات المتحدة الأمريكية، واليابان، واليونان.
وللمجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية صفحة إلكترونية في الانترنيت على العنوان التالي: http://www.djk.uz/
طشقند 20/8/2009 من أ.د. محمد البخاري: بمناسبة مرور 18 عاماً على استقلال جمهورية أوزبكستان، و2200 عاماً على إنشاء مدينة طشقند، أقام المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية ندوة علمية بعنوان "دور طشقند في تعزيز العلاقات الدولية وتطوير العلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية" في قاعة الاحتفالات بالمجلس حضره المسؤولين والنشطاء في المجلس، وشخصيات سياسية وعلمية واجتماعية ومندوبين عن السلك الدبلوماسي الأجنبي المعتمد لدى أوزبكستان.
أدار الندوة رئيس المجلس نائب رئيس أكاديمية العلوم بجمهورية أوزبكستان سيد أحرار سيد أحميدوفيتش غلاموف، وتحدث خلالها وزير التعليم الوطني بجمهورية أوزبكستان غ. شاه أوماروف عن التعليم قبل الجامعي بجمهورية أوزبكستان على مثال طشقند؛ وعضو أكاديمية العلوم بجمهورية أوزبكستان ر.بورياكوف عن دور طشقند في تاريخ طريق الحرير العظيمة؛ ومفوضة المجلس الأعلى (البرلمان) لحقوق الإنسان س. رشيدوفا عن طشقند كمركز للسلام والتعاون بين الدول؛ والسفير المفوض فوق العادة لجمهورية تركمانستان لدى أوزبكستان عميد السلك الدبلوماسي الأجنبي المعتمد لدى جمهورية أوزبكستان س. بيرمحميدوف عن أهمية العلاقات الثقافية والتربوية في العلاقات القائمة بين أوزبكستان وتركمانستان؛ وس. منصوروف كوفريغينكو أحد نشطاء المركز الثقافي القومي الأوكراني عن طشقند مدينة الخبز؛ ومدير المركز الأممي للمراكز الثقافية القومية بجمهورية أوزبكستان نصرت محمدييف عن الظروف المتاحة لأبناء أكثر من 120 قومية للعيش بروح من الوئام والاتفاق المساواة بين كل المواطنين في طشقند؛ ومندوب عن المركز الثقافي القومي الليتواني في أوزبكستان ي. أبوكينس؛ ومندوب عن رابطة المراكز الثقافية القومية الكورية في أوزبكستان ف. شين؛ ومدير جمعية الصداقة الأوزبكستانية الألمانية غ. أستاشوفا؛ ورئيس المركز الثقافي القومي اليهودي في أوزبكستان ف, ميخائيلوف؛ عن نفس الموضوع.
وفي ختام الندوة قدمت فرق الفنون الشعبية: الروسية، والتركمانية، والأذربيجانية، والكورية، والليتوانية، التابعة للمركز الأممي للمراكز الثقافية القومية بجمهورية أوزبكستان عروضاً موسيقية وغنائية وفلكلورية راقصة.
وعلى هامش الندوة نظم في صالة المجلس للمعارض معرض يحمل عنوان "طشقند جوهرة الشرق" للوحات تشكيلة قدمها 11 فنان تشكيلي بمواضيع تصور جمال مدينة طشقند.
وتعتبر الندوة من النشاطات الدائمة التي يقيمها المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية الذي أسس بتاريخ 20/5/1997 لتطوير العلاقات الثقافية والتربوية الأوزبكستانية مع الدول الأجنبية وتعريف الأوساط الاجتماعية الأجنبية بالغنى التاريخي والفني والثقافي للشعب الأوزبكي واستخدام الإمكانيات الكبيرة للدبلوماسية الشعبية بفاعلية أكثر.
ويحرص المجلس على إقامة علاقات وثيقة مع نحو 6 ملايين نسمة من أصل أوزبكي يعيشون في 30 دولة من دول العالم ويقدم المجلس لهم كل المساعدة للحفاظ على ذكرى وطن الآباء والأجداد، واللغة القومية، والثقافة، والتاريخ، وإغناء وتطوير التصورات عن أوزبكستان من خلال الجاليات من أصل أوزبكي في الدول التي يعيشون فيها.
وللمجلس علاقات شراكة متينة تتطور عاماً بعد عام، وقام منذ تأسيسه بالتوقيع على اتفاقيات تعاون مع عدد من المنظمات غير الحكومية في الدول الأجنبية من بينها: روسزابيجتسنتر (روسيا)؛ ورابطة فوكوسيما أوزبكستان، وروابط "أوزبكستان – اليابان" و"اليابان – ودول أوروآسيا" و"ناقوس العالم" (اليابان)؛ وجمعية "تركستان - أمريكا"؛ وجمعية بون (ألمانيا)؛ وفيدرالية الصداقة البلغارية مع الفيدرالية الروسية ودول رابطة الدول المستقلة؛ وجمعية الصداقة مع الدول الأجنبية في الصين؛ و"كونغرس يهود بخارى في أمريكا وكندا"؛ تشتمل على تبادل الوفود وتنظيم اللقاءات والمسابقات والمعارض والندوات.
ونتيجة لنشاطات المجلس، جرى تأسيس 36 جمعية صداقة بين جمهورية أوزبكستان: وأذربيجان، والأردن، وإسرائيل، وألمانيا، وإندونيسيا، وأوكرانيا، وإيران، وإيطاليا، وباكستان، وبلجيكا، وبريطانيا، وبلغاريا، وبولونيا، وتايلاند، وتركيا، وتركمانستان، وجورجيا، وجنوب إفريقيا، وروسيا، وسلوفاكيا، وسويسرا، والصين، وفرنسا، وفيتنام، وقرغيزستان، وقازاقستان، وكوريا الجنوبية، ولاتفيا، وليتفا، وماليزيا، ومصر، وملدوفا، والهند، والولايات المتحدة الأمريكية، واليابان، واليونان.
وللمجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية صفحة إلكترونية في الانترنيت على العنوان التالي: http://www.djk.uz/