الثلاثاء، 29 يناير 2019

اخترت لكم لوحات لفنانين تشكيليين مبدعين آمل الاطلاع عليها نشرت بتاريخ 29/1/2019

اخترت لكم لوحات لفنانين تشكيليين مبدعين آمل الاطلاع عليها نشرت بتاريخ 29/1/2019

لوحة "عازفة الناي" للفنان التشكيلي السوري المبدع محمد أبو شعر؛ ولوحة "في قهوة عالمفرق" للفنان التشكيلي السوري المبدع Ahmad M Shamma أحمد مصباح شما؛ ولوحة "قلعة حلب" للفنان التشكيلي السوري المبدع نزار الحطاب؛ ولوحة "منظر طبيعي" للفنان التشكيلي السوري المبدع نصير شورى؛ ولوحة "مدينة أعزاز" للفنان التشكيلي السوري المبدع فوزي محمد حاجولة؛ ولوحة "شاشة حريرية" للفنانة التشكيلية السورية المبدعة عناية البخاري؛ ولوحة "منظر قرية " للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع أورال تنسيق باييف؛ ولوحة "سيدة ريفية" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع رحيم حميدوف؛ ولوحة "شم الورد" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع أكمال نور؛ ولوحة "الصيف" للفنانة التشكيلية الأوزبكستانية المبدعة لوبوف تيورا. نقلاً عن الصفحات الإلكترونية للفنانين التشكيليين، ومديرية الثقافة بدمشق، والفن التشكيلي المعاصر في سورية، والإتحاد الإبداعي للفنون في أوزبكستان Творческое объединение художников Узбекистана. آملاً أن تعجبكم، مع خالص المودة والاحترام، طشقند: 29/1/2019 أ.د. محمد البخاري.



لوحة "عازفة الناي" للفنان التشكيلي السوري المبدع محمد أبو شعر؛


 لوحة "في قهوة عالمفرق" للفنان التشكيلي السوري المبدع Ahmad M Shamma أحمد مصباح شما؛

لوحة "قلعة حلب" للفنان التشكيلي السوري المبدع نزار الحطاب؛

لوحة "منظر طبيعي" للفنان التشكيلي السوري المبدع نصير شورى؛

لوحة "مدينة أعزاز" للفنان التشكيلي السوري المبدع فوزي محمد حاجولة؛

لوحة "شاشة حريرية" للفنانة التشكيلية السورية المبدعة عناية البخاري؛

لوحة "منظر قرية " للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع أورال تنسيق باييف؛

لوحة "سيدة ريفية" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع رحيم حميدوف؛

لوحة "شم الورد" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع أكمال نور؛

لوحة "الصيف" للفنانة التشكيلية الأوزبكستانية المبدعة لوبوف تيورا.


الاثنين، 28 يناير 2019

اخترت لكم لوحات لفنانين تشكيليين مبدعين آمل الاطلاع عليها نشرت بتاريخ 27/1/2019

اخترت لكم لوحات لفنانين تشكيليين مبدعين آمل الاطلاع عليها نشرت بتاريخ 28/1/2019

لوحة "الله جميل يحب الجمال" للفنان التشكيلي السوري المبدع د. محمد غنوم؛ ولوحة "حي دمشقي" للفنان التشكيلي السوري المبدع نذير بارودي؛ ولوحة "تشكيل" للفنان التشكيلي السوري المبدع خليل عكاري؛ ولوحة حنين" للفنان التشكيلي السوري المبدع جبران هدايا؛ ولوحة للفنانة التشكيلية السورية المبدعة رندة تفاحة؛ ولوحة "شاشة حريرية" للفنانة التشكيلية السورية المبدعة عناية البخاري؛ ولوحة "حنين" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع أكمال نور؛ ولوحتين للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع  Радик Азизо راديك عزيزوف؛ ولوحة "مساء في قرية جبلية" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع أورال تنسيق باييف؛ ولوحة "في القرية" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع Тошпулат Номозов طاشبولات نوموزوف. نقلاً عن الصفحات الإلكترونية للفنانين التشكيليين، ومديرية الثقافة بدمشق، والفن التشكيلي المعاصر في سورية، والإتحاد الإبداعي للفنون في أوزبكستان Творческое объединение художников Узбекистана. آملاً أن تعجبكم، مع خالص المودة والاحترام، طشقند: 28/1/2019 أ.د. محمد البخاري.
لوحة "الله جميل يحب الجمال" للفنان التشكيلي السوري المبدع د. محمد غنوم؛



لوحة "حي دمشقي" للفنان التشكيلي السوري المبدع نذير بارودي؛




لوحة "تشكيل" للفنان التشكيلي السوري المبدع خليل عكاري؛



لوحة حنين" للفنان التشكيلي السوري المبدع جبران هدايا؛

لوحة للفنانة التشكيلية السورية المبدعة رندة تفاحة؛



لوحة "شاشة حريرية" للفنانة التشكيلية السورية المبدعة عناية البخاري؛




لوحة "حنين" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع أكمال نور؛


لوحتين للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع  Радик Азизо راديك عزيزوف؛

لوحة "مساء في قرية جبلية" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع أورال تنسيق باييف؛

 لوحة "في القرية" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع Тошпулат Номозов طاشبولات نوموزوف.

السبت، 26 يناير 2019

أحد عشر فناناً في صالة أدونيا حساسيات مختلفة وتجارب تقترح جمالياتها الجديدة

أحد عشر فناناً في صالة أدونيا حساسيات مختلفة وتجارب تقترح جمالياتها الجديدة
طشقند 26/1/2019 أعدها للنشر أ.د. محمد البخاري
تحت عنوان "أحد عشر فناناً في صالة أدونيا.. حساسيات مختلفة وتجارب تقترح جمالياتها الجديدة" نشرت صحيفة تشرين الصادرة في دمشق يوم 19/11/2016 مقالة كتبتها: هدى قدور، وجاء فيها:


تجارب مختلفة من أعمار ومدارس متعددة ضمها معرض صالة «أدونيا»، بمشاركة أحد عشر فناناً تراوحت أعمالهم بين الرهان على اللون واللجوء إلى الخط، وفيما اعتمدت بعض الأعمال على البساطة عند فنانين، عادت لتركز على التفاصيل والتأمل والإغراق في اكتشاف الأشياء لدى آخرين، في هذا المعرض نكتشف تجارب بدأها الفنان خليل الدرويش في مجموعة بورتريهات مرسومة بأسلوب بسيط ومتداخل الخطوط، لكنه يوحي بمكانة أولئك الأشخاص الذين استحضرَهم من الذاكرة كي يقدمهم بلا رتوش أو تلاوين لأنهم خرجوا من العفوية والانفعال إلى سطح العمل الفني كي يذكّرونا بأنفسهم.


لوحات الفنان وليد الآغا المعروف بأسلوبيته الحروفية واعتماده على دهشة اللون في الحصول على مساحات تحمل المعاني البعيدة عبر مزج التباينات في العمل الفني، ذهبت في اتجاه جمالية مختلفة، إذ في الإمكان اكتشاف فضاءات الألوان الحارة مع القاتمة وزرعها بالتدرجات أو بالانبلاجات اللونية المفاجئة، وهو أسلوب اشتهر به الآغا حيث تحضر الحروف غالباً في خلفية العمل الفني أو على الهامش أو إنها تتربع في الواجهة كأنها تتآلف في وحدة عضوية مع اللون.
خلود السباعي حاولت استحضار الوجوه العائمة على بحيرات من اللون بعيداً عن التفاصيل الدقيقة للشخصيات، حيث كان الحشد في كل مرة منهمكاً بتصوير طقس هام من التاريخ تصدره السيد المسيح وإكليل الشوك على رأسه وفي المحيط غابات من الألوان المتجسدة كشخصيات ومدن وتفاصيل تحدق بالحدث الذي يوشك أن يقع؛ وهو المعاناة والحوار مع الناس ومن ثم الصلب.. أسلوبية بانورامية من الوجوه والأجساد ميزت لوحات السباعي وجعلتها تجمع الكثير من الأشكال في بحيرات اللون الموزعة بعناية على سطح العمل الفني، حيث على المهتم أن يفكك التقاطعات ليحصل على الغابات الشائكة من الأفكار والجماليات التي اشتغلت عليها السباعي في هذا المعرض.. التواتر بين بساطة البورتريه المرسوم بالأبيض والأسود على شكل خطوط عند خليل الدرويش، والاحتمالات اللونية الواسعة عند وليد الآغا وخلود السباعي، يصل إلى احتمالات مغايرة في اللوحة حملتها أعمال الفنان أيمن الدقر الذي قدم بانوراما غنية بالأبيض والأسود المضيء بلطخات مضيئة من اللون المقصود منه إحداث انبلاجات تشبه الفجر عندما يسقط على رؤوس شخصيات مغرقة في التأمل ومستمتعة بالسكينة.


اللافت في أعمال الفنان الدقر حضور الشخصيات المستغرقة والمغمضة التي تتجاور كأنها في حشد معين وفي محيط العمل والخلفية الكثير من المفردات والتفاصيل الدقيقة المرسومة بعناية فائقة والتي ميزت تجربة الدقر في هذا النوع من التقنيات.
في لوحة حملت عنوان «الحياة الأوغاريتية» رسمت الفنانة لينا ديب مفردات الحياة في تلك المرحلة التاريخية على شكل تفاصيل وأشكال تصور احتمالات المدن الأوغاريتية بطقوسها وسلوك سكانها في مختلف الشؤون، مستخدمة الطباعة إضافة إلى تقنيات مختلفة في العمل الفني بشكل جعل الأعمال تتشابه مع المكتشفات القديمة التي تكتشف في المواقع الأثرية والتي تصور أحداثاً جساماً حدثت في مختلف العصور..
الاحتمالات اللونية في أعمال الفنانة عناية البخاري أخذت الأشكال الهندسية المتشابكة التي تشير تقاطعاتها إلى المدن والطبيعة مع الحرص على الوصول إلى انفعالات في المشهد عبر اللون الذي ظهر في أماكن كأنه يحمل شخصيات متلاشية مع التقاطعات في حين كان اللون هو الغاية في أعمال أخرى قدمت لقطات جمالية عبر التقارب والتناقض، الاتحاد والنفور بين الألوان التي تركت تفاعلاتها قواسم مشتركة تثير الأسئلة في كل لوحة من أعمال الفنانة بخاري.
في أعمال أخرى ضمها المعرض، كان للوحات الفنان نذير إسماعيل البصمة المختلفة في تعميق الدهشة إلى جانب أعمال أخرى قدمها أيضاً الفنان زهير حسيب، هذان الأسلوبان ظهرا وكأنهما يراهنان على جوانب متناقضة من الشخصيات، فحسيب استند إلى المرأة في مشهدية مختلفة قدمتها كل لوحة، أما إسماعيل فذهب عبر أسلوبه الشهير باتجاه الغرابة في استحضار الوجوه كأن على رؤوسها الطير، ورغم أن المقصود لم يكن رسم بورتريهات لأحد، إلا أن إسماعيل كان يرسم في تجربته كل الناس مجتمعين، إذ إن كل فرد يرى نفسه ضمن الكادر وتلك ميزة تفردت بها تجربته المتميزة على هذا الصعيد. بالمقارنة مع المرأة التي تكاد تكون نفسها في لوحات زهير حسيب الثلاث المشاركة، فإن الجماليات العالية في وجه المرأة المتأملة والساكنة أو المنتظرة إضافة إلى المحدقة بثقة، أعطى بعداً آخر للوحات المتجاورة مع بعضها في احتمالات اللون والفكرة، وكان الانتقال إلى حروفيات محمد غنوم الشهيرة بمنزلة فضاء مختلف يحضر في المعرض، حيث الغابات اللونية من الحروف المتداخلة بشكل جمالي تحمل احتمالات الحرف العربي لنقرأ كلمات مثل «الله، دمشق، حُبّ» باحتمالات لونية متداخلة تنسجم مع دلالات اللفظة، وهي ميزة اشتغل عليها غنوم في تجربته الطويلة على هذا الصعيد، حيث تتآلف معاني اللغة مع التعبير اللوني لخلق جماليات غير متوقعة للحرف والتلوين في وقت واحد.. في هذا الفضاء اللوني المتنوع، فإن الأعمال الخزفية للفنانة صريحة شاهين أخذت الاحتمالات الجمالية إلى أفق مختلف من الكتلة والفراغ للتمتع بمشاهدة من نوع مختلف عن السطوح الملونة في اللوحات، ليعود الخط البياني إلى لوحات خير الله الشيخ سليم الذي اشتغل على بورتريهات لأشخاص معروفين مثل المهرج ولمجموعة وجوه قسّم من خلالها اللوحة إلى عدة مربعات حملت اختلاف الجسد مع تقدم العمر والانقلابات التي يحدثها الزمن عندما يغير العيون وتقاطيع الوجه ويسحب الجماليات بشكل هادىء ورصين..
في معرض أدونيا الأول، حشد من الألوان والتجارب الفنية المنتمية إلى أجيال وأسلوبيات مختلفة، ربما تكون فاتحة لمشهدية جديدة تثري التشكيل السوري وتترك بصمة مختلفة في الفضاء.
تصوير- محمد فندي

الاثنين، 21 يناير 2019

أربعون عاما على رحيل لؤي كيالي ومازال حاضراَ بقوة في سورية والعالم

أربعون عاما على رحيل لؤي كيالي ومازال حاضراَ بقوة في سورية والعالم
طشقند 21/1/2019 أعدها للنشر أ.د. محمد البخاري
تحت عنوان "أربعون عاما على رحيل لؤي كيالي ومازال حاضراَ بقوة في سورية والعالم" نشرت وكالة أنباء سانا يوم 21/1/2019 مقالة كتبها: محمد سمير طحان، وجاء فيها:


اعترافا بمكانة الفنان التشكيلي السوري الراحل لؤي كيالي احتفل محرك البحث العالمي جوجل بذكرى ميلاده والذي ولد في 20 كانون الثاني عام 1934 ورحل في 26 كانون الأول عام 1978 ليحقق خلال عمره القصير نسبيا حضورا فنيا مميزا في سورية والعالم.


برع كيالي في رسم البورتريه والحالات الإنسانية المتعددة منحازا للفقراء والبائسين والأطفال وامتلك أسلوبية فنية خاصة به ومدرسة تعبيرية نهل منها كثير من التشكيليين السوريين ما أعطاه تميزا فنيا رغم ما طاله من انتقادات حادة من المنافسين وأعداء الحداثة ومدعي المعرفة الفنية إلى جانب معاناته الحياتية جراء أحداث مأساوية طبعت سنوات من عمره.


ولد كيالي في مدينة حلب وبدأ أولى خطواته بالرسم عام 1945 حيث عرض أولى لوحاته في مدرسة التجهيز عام 1952 وفي عام 1954 أنهى الدراسة الثانوية وبدأ بدراسة الحقوق في جامعة دمشق واشترك عام 1955 في معرض جامعي ليفوز فيه بالجائزة الثانية ليترك بعدها كلية الحقوق ويعود إلى حلب ليتوظف كاتبا في المعتمدية العسكرية.


أوفد كيالي عام 1956 من وزارة المعارف إلى إيطاليا لدراسة الرسم في أكاديمية الفنون الجميلة في روما إثر فوزه بمسابقة أجرتها الوزارة وفي إيطاليا تفوق وتجلت موهبته أثناء دراسته فشارك في معارض ومسابقات شتى وحصل على الجائزة الأولى بمسابقة سيسيليا التابعة لمركز العلاقات الإيطالية العربية في روما كما نال عدة جوائز كالميدالية الذهبية للأجانب في مسابقة رافيّنا عام 1959 وأقام بنفس السنة معرضه الشخصي الأول في صالة لافونتانيللا.


مثل كيالي بلده سورية الى جانب التشكيلي الكبير فاتح المدرس في بينالي البندقية عام 1960 كما حصل على الجائزة الثانية في مسابقة ألاتري و أقام في ذات العام معرضه الشخصي الثاني في صالة المعارض بروما.


بعد تخرجه في أكاديمية الفنون الجميلة في روما قسم الزخرفة بدأ عمله مدرساً للتربية الفنية في ثانويات دمشق ثم انتقل فيما بعد ليدرس التصوير والزخرفة في المعهد العالي للفنون الجميلة بدمشق ولاحقا كلية الفنون حيث استقطب إليه أنظار النقاد والوسط الفني لاسيما عندما أقام معرضه الثالث في صالة الفن الحديث العالمي في دمشق والذي احتوى على 28 لوحة زيتية و30 رسماً.


تبع ذلك عدة معارض وصلت لاثني عشر معرضا تخللها الكثير من الأحداث منها أصابته بالاكتئاب نتيجة الهجوم عليه من مجموعة من الصحفيين والنقاد في أعقاب معرضه السابع عام 1967 في المركز الثقافي العربي بدمشق واعتزل الرسم معتكفا في بيته في دمشق ليغادر بعدها إلى حلب ويعاني حالة اكتئاب أكبر مع موت والده وتقاعده من التدريس في كلية الفنون الجميلة عام 1971 وما لبث أن عاد للرسم مرة أخرى وعرض أعماله وشارك في معارض خارجية مثل من خلالها سورية.

معرضه الثاني عشر والأخير كان في صالة الشعب للفنون الجميلة برعاية وزارة الثقافة وسافر بعده إلى إيطاليا عام 1978 لكنه سرعان ما عاد إلى حلب ليعتزل الناس.
في ليلة 9 أيلول احترق وهو في سريره بغرفته في حلب وسط روايات متباينة لأسباب الحادث من لفافة تبغ كان يدخنها أو محاولة انتحار فنقل إلى مستشفى جامعة حلب ثم إلى المستشفى العسكري بحرستا ليسلم الروح فيها يوم الثلاثاء 26 كانون الأول عام 1978 ويدفن في حلب في مقبرة الصالحين.

الأحد، 20 يناير 2019

اخترت لكم لوحات لفنانين تشكيليين مبدعين آمل الاطلاع عليها نشرت بتاريخ 20/1/2019

اخترت لكم لوحات لفنانين تشكيليين مبدعين آمل الاطلاع عليها نشرت بتاريخ 20/1/2019
لوحة "الحب يبدأ من دمشق" للفنان التشكيلي السوري المبدع د. محمد غنوم؛ ولوحة "حروفية" للفنان التشكيلي السوري المبدع محمد أبو شعر؛ ولوحة "حلم" للفنان التشكيلي السوري المبدع أيمن الدقر؛ ولوحة "منظر من الريف" للفنان التشكيلي السوري المبدع خليل عكاري؛ ولوحة "نسويات" للفنان التشكيلي السوري المبدع نزار الحطاب؛ ولوحة "شاشة حريرية" للفنانة التشكيلية السورية المبدعة عناية البخاري؛ ولوحة "ألوان أرضي" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع رحيم أحميدوف؛ ولوحة "الحافظ الشعبي عمرزاقوف" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع رحيم أحميدوف؛ ولوحة "الدخول إلى العالم الناري" للفنانة التشكيلية الأوزبكستانية المبدعة لوبوف تيورا. نقلاً عن الصفحات الإلكترونية للفنانين التشكيليين، ومديرية الثقافة بدمشق، والفن التشكيلي المعاصر في سورية، والإتحاد الإبداعي للفنون في أوزبكستان Творческое объединение художников Узбекистана. آملاً أن تعجبكم، مع خالص المودة والاحترام، طشقند: 20/1/2019 أ.د. محمد البخاري. 

لوحة "الحب يبدأ من دمشق" للفنان التشكيلي السوري المبدع د. محمد غنوم؛
لوحة "حروفية" للفنان التشكيلي السوري المبدع محمد أبو شعر؛
لوحة "حلم" للفنان التشكيلي السوري المبدع أيمن الدقر؛
لوحة "منظر من الريف" للفنان التشكيلي السوري المبدع خليل عكاري؛
لوحة "نسويات" للفنان التشكيلي السوري المبدع نزار الحطاب؛
لوحة "شاشة حريرية" للفنانة التشكيلية السورية المبدعة عناية البخاري؛
لوحة "ألوان أرضي" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع رحيم أحميدوف؛
لوحة "الحافظ الشعبي عمرزاقوف" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع رحيم أحميدوف؛
لوحة "الدخول إلى العالم الناري" للفنانة التشكيلية الأوزبكستانية المبدعة لوبوف تيورا.
 

الخميس، 10 يناير 2019

اخترت لكم لوحات لفنانين تشكيليين مبدعين آمل الاطلاع عليها نشرت بتاريخ 10/1/2019


اخترت لكم لوحات لفنانين تشكيليين مبدعين آمل الاطلاع عليها نشرت بتاريخ 10/1/2019
لوحة "أيقونه" للفنانة التشكيلية السورية المبدعة ريم عطا الله؛ ولوحة "أمومة" للفنان التشكيلي السوري المبدع زهير حسيب؛ ولوحة "المولوية" للفنان التشكيلي السوري المبدع محمد أبو شعر؛ ولوحة "المنجد" للفنان التشكيلي السوري المبدع نذير بارودي؛ ولوحة "شاشة حريرية" للفنانة التشكيلية السورية المبدعة عناية البخاري؛ ولوحة "المطحنة الحجرية" للفنان التشكيلي الجزائري المبدع Noureddine Fekhar نور الدين فخار "تانمّيرت"؛ ولوحة "الشتاء في الجبال" للفنانة التشكيلية الأوزبكستانية المبدعة لوبوف تيورا؛ ولوحة "منظر طبيعي" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع Аноркул Бойбеков أنوركول بايبيكوف؛ ولوحة "عازفة الناي" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع Радик Азизов رادك عزيزوف. نقلاً عن الصفحات الإلكترونية للفنانين التشكيليين، ومديرية الثقافة بدمشق، والفن التشكيلي المعاصر في سورية، والإتحاد الإبداعي للفنون في أوزبكستان Творческое объединение художников Узбекистана. آملاً أن تعجبكم، مع خالص المودة والاحترام، طشقند: 10/1/2019 أ.د. محمد البخاري.


لوحة "أيقونه" للفنانة التشكيلية السورية المبدعة ريم عطا الله؛


لوحة "أمومة" للفنان التشكيلي السوري المبدع زهير حسيب؛


لوحة "المولوية" للفنان التشكيلي السوري المبدع محمد أبو شعر؛


لوحة "المنجد" للفنان التشكيلي السوري المبدع نذير بارودي؛

لوحة "شاشة حريرية" للفنانة التشكيلية السورية المبدعة عناية البخاري؛



لوحة "المطحنة الحجرية" للفنان التشكيلي الجزائري المبدع Noureddine Fekhar نور الدين فخار "تانمّيرت"؛


لوحة "الشتاء في الجبال" للفنانة التشكيلية الأوزبكستانية المبدعة لوبوف تيورا؛


 لوحة "منظر طبيعي" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع Аноркул Бойбеков أنوركول بايبيكوف؛
 لوحة "عازفة الناي" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع Радик Азизов رادك عزيزوف.

الاثنين، 7 يناير 2019

اخترت لكم لوحات لفنانين تشكيليين مبدعين آمل الاطلاع عليها نشرت بتاريخ 7/1/2019

اخترت لكم لوحات لفنانين تشكيليين مبدعين آمل الاطلاع عليها نشرت بتاريخ 7/1/2019
لوحة للفنان التشكيلي السوري المبدع خليل عكاري؛ ولوحة "بائع الفستق" للفنان التشكيلي السوري المبدع قتيبة الشهابي؛ ولوحة "المزة القديمة" للفنان التشكيلي السوري المبدع خالد معاذ؛ ولوحة "أمومة" للفنان التشكيلي السوري المبدع نزار الحطاب؛ ولوحة "من القلب للقلب" للفنان التشكيلي السوري المبدع محمد أبو شعر؛ ولوحة "شاشة حريرية" للفنانة التشكيلية السورية المبدعة عناية البخاري؛ ولوحة "احساس الاندماج مع الطبيعة" للفنانة التشكيلية الأوزبكستانية المبدعة لوبوف تيورا؛ ولوحة "القرية" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع  Тошпулат Номозов طاشبولات نوموزوف. نقلاً عن الصفحات الإلكترونية للفنانين التشكيليين، ومديرية الثقافة بدمشق، والفن التشكيلي المعاصر في سورية، والإتحاد الإبداعي للفنون في أوزبكستان Творческое объединение художников Узбекистана. آملاً أن تعجبكم، مع خالص المودة والاحترام، طشقند: 7/1/2019 أ.د. محمد البخاري.



لوحة للفنان التشكيلي السوري المبدع خليل عكاري؛




لوحة "بائع الفستق" للفنان التشكيلي السوري المبدع قتيبة الشهابي؛




لوحة "المزة القديمة" للفنان التشكيلي السوري المبدع خالد معاذ؛




لوحة "أمومة" للفنان التشكيلي السوري المبدع نزار الحطاب؛




لوحة "من القلب للقلب" للفنان التشكيلي السوري المبدع محمد أبو شعر؛




لوحة "شاشة حريرية" للفنانة التشكيلية السورية المبدعة عناية البخاري؛




لوحة "احساس الاندماج مع الطبيعة" للفنانة التشكيلية الأوزبكستانية المبدعة لوبوف تيورا؛




لوحة "القرية" للفنان التشكيلي الأوزبكي المبدع  Тошпулат Номозов طاشبولات نوموزوف.