وفي مقابلة أجراها مراسل وكالة أنباء JAHON، تحدث الأمير خالد بن سعود بن خالد آل سعود
عن أهداف زيارة الوفد السعودي لأوزبكستان، وأشار إلى أن المملكة العربية السعودية
تنظر إلى أوزبكستان كأحد الشركاء المضمونين في آسيا المركزية. وقال: أن أوزبكستان
والعربية السعودية هما من الدول الإسلامية والعلاقات المشتركة بينهما تعود بجذورها
إلى أقدم القرون. وفي الوقت الذي تقع على أراضي العربية السعودية الأماكن المقدسة
لعبادة المسلمين في مكة والمدينة ولد على الأرض الأوزبكستانية ونشأ علماء بارزون
وشخصيات حكومية قدمت إسهامات كبيرة لتطوير العلوم والحضارة الإسلامية والعالمية
بالكامل.
وأشار نائب وزير الخارجية في العربية السعودية إلى أنه
بهدف تطوير التعاون الثنائي بين البلدين مستقبلاً أعتبر أنه من الضروري تفعيل
التبادل المشترك للزيارات على أعلى المستويات الرسمية وأن الهدف من زيارتنا
لأوزبكستان هو توفير إمكانيات جديدة للتعاون المتبادل المثمر واهتمام خاص في هذا
نعيره لتطوير العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين.
وعبر الأمير خالد بن سعود بن خالد آل سعود عن
ثقته بأن تطور العلاقات التجارية والإقتصادية سوف يوفر فرص تطوير التعاون في غيرها
من المجالات. وفي الختام قال: "انطلاقاً من التطورات الإقتصادية الحالية
المتصاعدة في أوزبكستان أستطيع القول وبثقة تامة أنه في القريب العاجل ستتحول
أوزبكستان إلى واحدة من الدول الصناعية المتطورة في العالم" (خالد بن سعود بن خالد آل سعود: أوزبكستان في عداد الدول
الصناعية المتطورة في العالم. // طشقند: وكالة أنباء JAHON،
27/10/2010).
والتقى صاحب السمو
الأمير خالد
بن سعود بن خالد آل سعود وكيل وزارة
الخارجية في
طشقند معالي
نائب الوزير الأول
وزير العلاقات الاقتصادية الخارجية والاستثمار الاوزبكي السيد اليار غنييف الذي
عرض على سموه برنامج
الحكومة الاوزبكية لتنويع وتطوير الاقتصاد والتحول نحو دولة
صناعية متطورة
في المنطقة
بالإضافة إلى
مجالات الاستثمار المتاحة.
فلاديمير ناروف والأمير خالد
وبحث سموه
مع الوزير الأطر التي
يمكن من
خلالها تنمية
العلاقات التجارية بين البلدين المتمثلة في اللجنة
السعودية الاوزبكية المشتركة، ومجلس رجال
الأعمال السعوديين والاوزبكيين .وناقش سموه مع
معالي الوزير
خطط أوزبكستان في التغلب على
مشاكل النقل
والشحن باعتبارها دولة داخلية
وهو ما
سيساهم في
إنعاش التجارة
البينية بين البلدين. كما التقى سمو الامير خالد بن سعود بن خالد معالي وزير الخارجية الاوزبكي فلاديمير ناروف الذي أطلع سموه على مرئيات أوزبكستان تجاه
قضايا المنطقة والشرق
الأوسط بصفة
عامة حيث أكد
سموه على أهمية التشاور السياسي
بين الدولتين والعمل أيضا
في إطار
منظمة المؤتمر
الإسلامي ووفقا لقراراتها خاصة أن الآراء
متفقة في
هذا الشأن. والتقى سموه معالي نائب وزبر الخارجية أنور صالح باييف ونائب وزير الخارجية
بختيار إسلاموف الذي استضافه في حفل
عشاء بمقر
وزارة الخارجية (طشقند: وكالة أنباء واس، 22 ذو القعدة 1431 هـ المــوافق 30/10/2010).
غنييف والأمير خالد
والتقى صاحب السمو
الأمير خالد بن سعود بن خالد آل سعود وكيل وزارة الخارجية في طشقند معالي
نائب الوزير الأول في أوزبكستان السيد
اليار غنييف، الذي عرض
على سموه
برنامج الحكومة
الاوزبكية في
تنويع وتطوير
الاقتصاد بين
البلدين. كما
ناقش سموه
مع السيد
غنييف التغلب
على مشاكل
النقل والشحن
باعتبارها دولة
داخلية وهو
ما سيساهم
في إنعاش
التجارة البينية
بين البلدين. كما التقى
الأمير خالد بن سعود معالي
وزير الخارجية الاوزبكي
فلاديمير ناروف، الذي اطلعه
على مرئيات
أوزبكستان تجاه قضايا المنطقة
والشرق الأوسط
بصفة عامة
حيث أكد
سموه على
أهمية التشاور
السياسي بين
الدولتين والعمل
أيضا في
إطار منظمة المؤتمر
الإسلامي ووفقا
لقراراتها خاصة
أن الآراء
متفقة في
هذا الشأن. كما التقى سموه
معالي نائب
وزبر الخارجية أنور صالح باييف ونائب وزير الخارجية بختيار إسلاموف الذي
استضافه في
حفل عشاء
بمقر وزارة
الخارجية (وكيل الخارجية يجتمع بنائب رئيس الوزراء الأوزبكي في طشقند. // الرياض: صحيفة الرياض 1/11/2010).
وصل الرياض
نائب وزير
خارجية جمهورية
أوزبكستان السفير
أنور صالح باييف. وكان في
استقباله لدى
وصوله مطار الملك خالد
الدولي وكيل
وزارة الخارجية لشئون المراسم السفير
علاء الدين
العسكري وسفير
جمهورية أوزبكستان لدى المملكة علي شير قادروف (الرياض:
وكالة أنباء واس، 22 ذو القعدة 1431 هـ المــوافق 30/11/2010).
نزار بن عبيد مدني وأ. صالحباييف
واستقبل معالي وزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني في مكتبه اليوم
معالي نائب
وزير خارجية جمهورية أوزبكستان أنور صالح باييف والوفد المرافق له. وجرى خلال
الاستقبال بحث
العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تطويرها والقضايا
الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك (الرياض: وكالة أنباء واس، 24 ذو القعدة
1431 هـ المــوافق
1/11/2010)
صالحباييف في الرياض
واستقبل صاحب السمو
الملكي الأمير
نايف بن عبد العزيز آل سعود النائب الثاني
لرئيس مجلس
الوزراء وزير
الداخلية في
مكتبه بوزارة
الداخلية في
الرياض مساء
أمس معالي
رئيس جهاز
الأمن القومي
في جمهورية
أوزبكستان الفريق
أول رستم إنايتوف وأعضاء الجانبين السعودي والأوزبكي في
جلسة المباحثات الرسمية (بحث التعاون
الأمني مع
رئيس جهاز
الأمن القومي
الأوزبكي.. النائب
الثاني: خادم الحرمين استطاع
السير على
قدميه خارج
المستشفى. // الرياض:
صحيفة الجزيرة،
28/11/2010).
وقعت دارة
الملك عبد العزيز ومعهد البيروني للدراسات الشرقية في طشقند
اليوم في
مقر الدارة
بالرياض اتفاقية للتعاون العلمي
بين الجانبين تهدف إلى بناء
قاعدة عمل مشتركة لخدمة المشروعات العلمية
ذات الطابع
العربي والإسلامي.
وقع الاتفاقية عن دارة الملك
عبد العزيز أمين عام
دارة الملك
عبد العزيز الدكتور فهد بن عبد الله السماري وعن معهد
البيروني للدراسات الشرقية مدير المعهد
الدكتور بهرام عبد الحليموف (دارة الملك عبد العزيز توقع اتفاقية تعاون علمي مع معهد البيروني للدراسات الشرقية. // الرياض: صحيفة الرياض، 17/1/2011).
التوقيع على اتفاقية بين مركز الملك عبد العزيز ومعهد
البيروني للإستشراق
وتحدثت قناة العربية التلفزيونية في برنامجها
"صباح العربية" عن معرض "التراث الثقافي الأوزبكستاني" الذي
نظمته السفارة الأوزبكستانية لدى المملكة العربية السعودية بالتعاون مع أكاديمية
الفنون الأوزبكستانية. وخلال بث البرنامج تحدث مراسل قناة العربية
التلفزيونية محمد بن عبد الله اليوسف عن معرض "التراث الثقافي
الأوزبكستاني" الذي أقيم في العربية السعودية.
أيام الثقافة الأوزبكية في الرياض
وأشار إلى أن المعرض وفر للزوار فرصة التعرف على التاريخ
القديم لأوزبكستان وأعمال مندوبي مختلف مدارس الحرفيين الأوزبكستانيين التي تشكلت
خلال ألف سنة. وأشار المراسل إلى أنه عرضت خلال المعرض الأعمال المشهورة لأستاذ
الحفر على الخشب جمشيد إبراهيموف أصغر المنتمين لأسرة إبراهيموف
المشهورة. وتحدث محمد بن عبد الله اليوسف عن أنه جرى خلال المعرض عرض لوحات
وصور فوتوغرافية عن التراث الثقافي والمواقع الأثرية الأوزبكستانية في المدن
التاريخية سمرقند وبخارى وطشقند الواردة في قائمة مواقع التراث العالمي لليونيسكو
(قناة العربية
التلفزيونية تحدثت
عن أوزبكستان.
// طشقند: وكالة أنباء JAHON، 2/2/2011).
وخلال الفترة من
25 وحتى 31/3/2011 تقام في العربية
السعودية أيام
للثقافة الأوزبكستانية. وسيشارك في
أيام الثقافة
الأوزبكستانية التي
تنظمها وزارة
شؤون الثقافة
والرياضة الأوزبكستانية ووزارة الثقافة والإعلام في المملكة العربية
السعودية شخصيات
ثقافية وفنية
أوزبكستانية معروفة
وأساتذة الحرف
الشعبية. والعلاقات بين
أوزبكستان والعربية السعودية تتطور في
الإتجاهات الإجتماعية والسياسية والتجارية والإقتصادية والعلمية والتربوية والثقافية والإنسانية. وصدرت جملة
من مؤلفات
الرئيس إسلام كريموف باللغة العربية
في العربية
السعودية. والعربية السعودية تنظر لأوزبكستان باحترام، حيث نشأ المفكرون العظام الذين قدموا
إسهامات كبيرة
لتطوير الثقافة
والحضارة الإسلامية.
وتقبلت العربية
السعودية بارتياح
كبير إعلان
الـ ISESCO
المتخصصة بالتعليم والعلوم والثقافة التابعة
لمنظمة المؤتمر
الإسلامي مدينة
طشقند عاصمة
للثقافة الإسلامية لعام 2007. وشارك في
اللقاءآت الدولية
الضخمة التي
نظمت في
أوزبكستان بهذه
المناسبة بنشاط
مندوبين عن
العربية السعودية.
والعربية السعودية تقيم عالياً الجهود
الأوزبكستانية لتعزيز
السلام والإستقرار في المنطقة والنجاحات المحققة على طريق
الوصول إلى
الإستقرار الإقتصادي (مدينة عماروفا: أيام
الثقافة الأوزبكستانية في العربية السعودية.
// طشقند: وكالة أنباء JAHON، 23/3/2011).
بمركز الملك
فهد الثقافي
في الرياض
إفتتح وزير الثقافة
والإعلام الدكتور
عبد العزيز بن محيي الدين خوجة مساء اليوم
السبت الأيام
الثقافية الأوزبكية بحضور نائب وزير
الثقافة والرياضة بجمهورية أوزبكستان بهادر أحمدوف. وأوضح وكيل
وزارة الثقافة
والإعلام للعلاقات الثقافية الدولية المهندس
صالح بن عبد العزيز المغيليث أن حفل الافتتاح سيشتمل على معرض
للصور عن
جمهورية أوزبكستان (خوجة يفتتح الأيام
الثقافية الأوزبكية.
// الرياض: الجزيرة، 26/3/2011).
تحت رعاية
وزير الثقافة
والإعلام الدكتور
عبد العزيز محيي الدين خوجة ونائب وزير الثقافة
والرياضة لجمهورية أوزبكستان الأستاذ بهادر أحمدوف، تقيم
وزارة الثقافة
والإعلام بالتعاون مع السفارة الأوزباكستانية في
المملكة حفل
افتتاح الأيام
الثقافية لجمهورية أوزبكستان في مدينة
جدة يوم
الثلاثاء القادم،
الساعة التاسعة
مساء في
مركز أبرق
الرغامة (افتتاح الأيام الثقافية الأوزبكستانية في المملكة.. الثلاثاء. //
الرياض: صحيفة الرياض 27/3/2011).
واستمع مجلس الشورى إلى تقرير لجنة
الشؤون الأمنية
بشأن مشروع
اتفاقية تعاون
بين حكومة
السعودية وحكومة
جمهورية أوزبكستان في مجال مكافحة
الإرهاب والجريمة المنظمة والاتجار غير
المشروع في
المخدرات والمؤثرات العقلية وتهريبها وغيرها
من الجرائم.
وقد وافق
المجلس بالأغلبية على مشروع الاتفاقية نظرا لما توفره
من تأطير
للعلاقات السعودية الأوزبكستانية، وتتيح مزيدا
من تعزيز
العلاقات الثنائية بمكافحة مثل هذه
الآفات التي
يسعى البلدان
لمحاربتها والقضاء
عليها (تركي الصهيل: "في
سابقة للمجلس..
"الشورى" يعتد بـ"رأي" مواطن ويحوله إلى
"نظام
قائم". // لندن: صحيفة الشرق
الأوسط، 4/4/2011).
وفي المركز
التجاري الدولي
بالعاصمة الرياض جرت يوم
6/6/2001 الجلسة العادية
للجنة الحكومية المشتركة لأوزبكستان والمملكة العربية السعودية لمتابعة
تنفيذ اتفاقيات التعاون في المجالات التجارية والاقتصادية والعلمية والتكنولوجية والثقافية والرياضة وشؤون الشباب. شارك
في الجلسة
مسؤولين من
الوزارات والإدارات والشركات والتجمعات المسؤولة عن الصلات الإقتصادية الخارجية والإستثمار والنفط
والغاز والتجارة والصناعة والعلوم والتعليم والسياحة والصناعات الكيماوية والصحة والزراعة والثروة
المائية في
البلدين (د. عبد الله الفرج: آفاق العلاقة مع أوزبكستان. // الرياض: جريدة الرياض 10/6/2011).
واستقبل معالي
وزير الثقافة
والإعلام الدكتور
عبد العزيز بن محيي الدين خوجة في مركز
الملك فهد
الثقافي أمس
سفير جمهورية
أوزبكستان لدى
المملكة علي شير قاديروف. وجرى
بحث أوجه
التعاون بين
البلدين في
المجالات الثقافية والإعلامية (الوزير خوجة يستقبل سفيري أوزبكستان وقازاقستان.
// الرياض: صحيفة المدينة 23/6/2011).
أثناء إستقبال الرئيس إسلام كريموف لسفير المملكة عبد
الرحمن بن عبد الله الشايع
تسلم الرئيس
إسلام كريموف في الـ 9 من سبتمبر/أيلول بمقره في
آق ساراي
أوراق إعتماد
المعينين مجدداً
كسفراء مفوضين
فوق العادة
لدى جمهورية
أوزبكستان لكل
من جمهورية
سلوفاكيا يوري سيفاتشيك، والمملكة العربية السعودية عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحمن الشايع، وجمهورية الهند
أنومول غيتيش سارم، والجمهورية الإيطالية ريكاردو مانار. وعبر
قائد الدولة
عن أن
العلاقات المتبادلة مع الدول المشار
إليها تتطور
بإستمرار، وتمنى
للدبلوماسيين النجاح
في مهمتهم
المسؤولة والرفيعة.
وأن العلاقات بين شعوب أوزبكستان والعربية السعودية مبنية
على الصداقة
الممتدة عبر
القرون، ومبادئ
الثقة والتفاهم المتبادل. التي تمثل
قاعدة ثابتة
للعلاقات الحديثة
بين الدولتين.
وإلى تشابه
مداخل الجانبين في أكثرية المسائل
الهامة حول
مسائل القضايا
الدولية والإقليمية.
وأن البلدين
يتعاونان في
إطار منظمة
الأمم المتحدة، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس تعاون الدول
العربية الخليجية وغيرها من الأجهزة
الدولية. وأن
توجهات أفضليات
التعاون الثنائي
هي في
المجالات التجارية والإقتصادية والثقافية والإنسانية التي تتمتع بمقدرات
ضخمة لدى
الجانبين.
وأشير خلال
اللقاء إلى
الإهتمام المتبادل لتطوير العمل المشترك
في المجالات المالية والإستثمارية وغيرها
من المجالات.
وأن أوزبكستان تقيم عالياً التعاون
مع الصندوق
السعودي للتنمية
الذي يشارك
في تحقيق
عدد من
المشاريع الضخمة
في أوزبكستان. وأكد السفير
الجديد على
أنه ينظر
إلى مهمته
في جمهورية
أوزبكستان كإمكانية جيدة لتعميق العلاقات بين البلدين في
جميع المجالات، حيث تتوفر مصالح
مشتركة (تسلم أوراق الإعتماد.
// طشقند: وكالة أنباء UZA، 9/9/2011).
وفي وزارة
خارجية جمهورية
أوزبكستان جرى
يوم 24/4/2012 لقاء مع رئيس مجلس الشورى في المملكة العربية السعودية عبد
الله بن محمد آل الشيخ.
وخلال اللقاء جرى بحث آفاق تطوير العلاقات الثنائية في
المجالات السياسية والتجارية والاقتصادية والثقافية والإنسانية. وجرى التعبير
خلال اللقاء
عن عن
الدور الهام
الذي تلعبه
الصلات البرلمانية في تعميق العمل
المشترك الأوزبكستاني السعودي.
وأكد الجانبان على إهتمامهما المشترك
في تفعيل
الصلات التجارية، وتنمية التعاون المالي
والإستثماري وتوسيع
الصلات ذات
المنافع المتبادلة بين أوساط رجال
الأعمال الأوزبكستانية والعربية السعودية. وجرى أثناء
المحادثات تبادل
للآراء حول
المسائل العالمية الهامة. هذا وشارك
في اللقاء
السفير المفوض
فوق العادة
للمملكة العربية
السعودية لدى
أوزبكستان عبد الرحمن بن عبد الله الشايع (لقاء مع رئيس مجلس الشورى في المملكة العربية السعودية. الصفحة الإلكترونية لوزارة خارجية جمهورية
أوزبكستان، 24/4/2012).
نوه معالي
رئيس مجلس
الشيوخ في
جمهورية أوزبكستان الغيزار صابيروف بالجهود
الكبيرة التي
تقدمها حكومة
خادم الحرمين
الشريفين الملك
عبد الله بن عبدالعزيز آل سعود
– حفظه الله
- لخدمة حجاج
بيت الله
الحرام من
خلال تنفيذ
وإقامة المشروعات في مكة المكرمة
والمشاعر المقدسة
والمدينة المنورة
والمناطق التي
يرتادها حجاج
بيت الله
التي تهدف
لراحة وطمأنينة الحجاج حتى يتمكنوا
من تأدية
مناسكهم بيسر
وسهولة .
وأشاد معاليه
بمستوى العلاقات المتميزة بين المملكة
وجمهورية أوزبكستان مشيرا إلى أنها
تزداد رسوخاً
منذ اعتراف
المملكة رسميا
باستقلال أوزباكستان في عام 1991م وما أعقبها
من زيارات
متبادلة بين
المسؤولين في
البلدين.
جاء ذلك
خلال جلسة
المباحثات المشتركة التي عقدها رئيس
مجلس الشيوخ
الأوزبكي أمس
الثلاثاء مع
معالي رئيس
مجلس الشورى
الشيخ الدكتور
عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ في مقر مجلس
الشيوخ الأوزبكي وأكد أهمية زيارة
وفد مجلس
الشورى إلى
أوزبكستان وما
ستؤسس له
من منطلقات
للتعاون البرلماني بين الجانبين وتبادل
وجهات النظر
والزيارات والتنسيق المشترك بين المجلسين إزاء مختلف القضايا
التي تهم
البلدين الشقيقين.
من جانبه،
عبر معالي
رئيس مجلس
الشورى عن
شكره لمعالي
رئيس مجلس
الشيوخ الأوزبكي على دعوته لزيارة
جمهورية أوزبكستان، كما عبر عن
ارتياحه للتطورات التي تشهدها العلاقات بين البلدين الشقيقين من جهة وبين
مجلس الشورى
ومجلس الشيوخ
الأوزبكي من
جهة أخرى.
وأبان معاليه
أن زيارة
وفد مجلس
الشورى إلى
أوزبكستان تأتي
استمراراً لنهج
المملكة بقيادة
خادم الحرمين
الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود
– حفظه الله
- في التواصل
مع مختلف
دول العالم
بما يخدم
مصالح شعب
المملكة وقضايا
الأمتين العربية
والإسلامية، وتأتي
في إطار
البحث في
سبل دعم
وتطوير مجالات
التعاون بين
البلدين الشقيقين في مختلف المجالات
.
من جهة
أخرى استقبل
معالي وزير
الخارجية في
جمهورية أوزبكستان عبد العزيز كاميلوف في مقر وزارة
الخارجية في
طشقند أمس
معالي رئيس
مجلس الشورى
الشيخ الدكتور
عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ في إطار زيارته
الحالية لجمهورية أوزباكستان. وأشاد وزير
الخارجية الاوزبكي خلال اللقاء بالعلاقات المتميزة بين البلدين
مشيرا إلى
أن المملكة
تعد من
أوائل الدول
التي اعترفت
باستقلال جمهورية
أوزباكستان عام
1991م، مؤكدا
حرص جمهورية
أوزبكستان على
تطوير العلاقات بين البلدين في
العديد من
المجالات خاصة
الاقتصادية والبرلمانية (محمد الشيباني: خلال استقباله رئيس
مجلس الشورى
رئيس مجلس الشيوخ الأوزبكي يشيد بدور خادم الحرمين لخدمة ضيوف الرحمن. // الرياض: صحيفة الرياض من
طشقند 25/4/2012).
وزير خارجية أوزبكستان ورئيس مجلس
الشورى السعودي
نوه معالي
رئيس مجلس
الشيوخ في
جمهورية أوزباكستان الغيزار صابيروف بالجهود
الكبيرة التي
تقدمها حكومة
خادم الحرمين
الشريفين الملك
عبد الله بن عبد العزيز آل سعود -حفظه
الله- لخدمة حجاج بيت
الله الحرام
من خلال
تنفيذ وإقامة
المشروعات في
مكة المكرمة
والمشاعر المقدسة
والمدينة المنورة
والمناطق التي
يرتادها حجاج
بيت الله
التي تهدف
لراحة وطمأنينة الحجاج حتى يتمكنوا
من تأدية
مناسكهم بيسر
وسهولة.
وأشاد معاليه
بمستوى العلاقات المتميزة بين المملكة
العربية السعودية وجمهورية أوزبكستان مشيرا
إلى أنها
تزداد رسوخاً
منذ اعتراف
المملكة العربية
السعودية رسميا
باستقلال أوزبكستان في عام 1991م وما عقبها
من زيارات
متبادلة بين
المسؤولين في
البلدين.
جاء ذلك
خلال جلسة
المباحثات المشتركة التي عقدها رئيس
مجلس الشيوخ
الأوزبكي أمس
الثلاثاء مع
معالي رئيس
مجلس الشورى
الشيخ الدكتور
عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ في مقر مجلس
الشيوخ الأوزبكي وأكد أهمية زيارة
وفد مجلس
الشورى إلى
أوزباكستان وما
ستؤسس له
من منطلقات
للتعاون البرلماني بين الجانبين وتبادل
وجهات النظر
والزيارات والتنسيق المشترك بين المجلسين إزاء مختلف القضايا
التي تهم
البلدين الشقيقين.
من جانبه
عبر معالي
رئيس مجلس
الشورى عن
شكره لمعالي
رئيس مجلس
الشيوخ الأوزبكي على دعوته لزيارة
جمهورية أوزبكستان، كما عبر عن
ارتياحه للتطورات التي تشهدها العلاقات بين البلدين الشقيقين من جهة وبين
مجلس الشورى
ومجلس الشيوخ
الأوزبكي من
جهة أخرى.
وأبان معاليه
أن زيارة
وفد مجلس
الشورى إلى
أوزبكستان تأتي
استمراراً لنهج
المملكة العربية
السعودية بقيادة
خادم الحرمين
الشريفين الملك
عبد الله بن عبد العزيز آل سعود -حفظه
الله- في التواصل مع
مختلف دول
العالم بما
يخدم مصالح
شعب المملكة
العربية السعودية وقضايا الأمتين العربية
والإسلامية، وتأتي
في إطار
البحث في
سبل دعم
وتطوير مجالات
التعاون بين
البلدين الشقيقين في مختلف المجالات.
من جهة
أخرى اجتمع
معالي رئيس
مجلس الشورى
الشيخ الدكتور
عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ الذي يزور أوزباكستان حالياً مع معالي
رئيسة المجلس
التشريعي الأوزبكي ديلارام طاشمحميدوفا في مقر
المجلس في
طشقند اليوم.
وتم خلال
الاجتماع استعراض
العلاقات بين
البلدين وسبل
تعزيزها في
مختلف المجالات وخاصة المجال البرلماني، وتفعيل دور لجنتي
الصداقة البرلمانية بين مجلس الشورى
والمجلس التشريعي بما يخدم المصالح
المشتركة للبلدين
والشعبين الشقيقين.
وفي ختام
المباحثات تم
تبادل الهدايا
التذكارية بهذه
المناسبة.
من جهة
أخرى استقبل
معالي وزير
الخارجية في
جمهورية أوزبكستان عبد العزيز كاميلوف في مقر وزارة
الخارجية في
طشقند اليوم
معالي رئيس
مجلس الشورى
الشيخ الدكتور
عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ في إطار زيارته
الحالية لجمهورية أوزبكستان. وأشاد وزير
الخارجية الأوزبكي خلال اللقاء بالعلاقات المتميزة بين البلدين
مشيرا إلى
أن المملكة
العربية السعودية تعد من أوائل
الدول التي
اعترفت باستقلال جمهورية أوزباكستان عام
1991م. وأكد حرص جمهورية
أوزبكستان على
تطوير العلاقات بين البلدين في
العديد من
المجالات خاصة
الاقتصادية والبرلمانية.
يتبع
يتبع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق